وهذه محاورة دارت بيني وبين احد الشعراء عبر الدردشة وفي حقيقة الأمر لااعرف من اين هو
اسمه المستعار راعي الشاص
راعي الشاص
راعي الشاص جاكم مايهم الخســــارة
رغم بعد المسافة بايصل للعــــرايق
لامكينة تخبص لا ولا فـــــي حرارة
شاص مايطرب إلا كل هاوي وسايق
علي
مرحبا الف مرحب في قصور الإمارة
بين خضر الجناني خلف سور الحدايق
راعي الشاص قلـه لايقص الإشارة
عاده إلا تعلـــــــم لايشب الحرايق
راعي الشاص
قالوا النار تولــع والبدايه شرارة
ياعلي لاتولّع نار والبال رايــــــق
كل ليلة ونارك شاعلة فالسجـارة
من عملكم دموعي في رموشي غرايق
علي
كـل واحــد بايحنق عند بيبان داره
من عملكم وربي حالي اليوم ضايق
في ظهرنا طعنتوا يارعاة التجــارة
طعن عايب موثق في جميع الوثايق
راعي الشاص
مصدر الشرلازم نطفي اليوم ناره
ماله الساع مقعد بعد كشف الحقايق
جاهز الخيل جاهز قد رفعنا شعاره
من ربوع السعيدة بانزيح العوايق
علي
خيلكم ضاع جهده في بلاد الحضارة
ماقريت المجلة وش تقول الشقايق
لبس بالي معاكم يصلح اليوم كاره
لبسكم للسعيدة غير صالح ولايق
راعي الشاص
صاحبي ذي عهدته قد تغير مساره
جافي اليوم جافي وين تاك الرقايق
مادرى كم مآسي خلف تاك العمارة
كم دراهم خذيتوا كم سرقتوا سرايق
علي
صاحبي قد تجنن شوف زاد نهياره
كذب واضح وباين بين كل الخلايق
لاكن الساع عذره حان وقت انتحاره
مابقي من حياته غير عدة دقايق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق