هــاتــوا حــــروف الـقـصـايـد كـلــهــاباكتـب احروفـاً مـن عماقـي فـريـدة
|
مــن مـعـانـي حـــب دمـعــي بـلـهـايـوم هـز الشـوق لـي ذكـرى بعيـدة
|
يـــوم انـــا عـايــش صـغـيــر بـظـلـهـاترقد عيونـي وهـي تمسـي قهيـدة
|
تـسـهــر الـيـالــي ولا قــــد مـلــهــاالسـهـر وطــوال سـاعـت(ن) بـريـدة
|
لاجــل عيـنـي كـــم دمـــوع تهـلـهـاتحـزن لحزنـي ولــو كـانـت سعـيـدة
|
دمـهـا حـكـمـة ومـــن يـفـطـن لـهــافـي فمـي يأتـي حليبـاً مـن وريــده
|
فالـشـتـاء دافــــي يــغــذي خـلـهــاوبـارد(ن) فالصيـف جرعـاتـه مفـيـدة
|
مـعـجـزة واســــرار مــاحــد حـلـهــاكـم رقـدت بحظنهـا اسنيـنٍ عـديـدة
|
امــي الـلــي هـاجـسـي ماشـلـهـاولــو كتـبـت بحقـهـا اطــول قصـيـدة
|
ايــهـــا الإنــســـان امـــــك جــلــهــابرهـا فالـديـن مــن صـلـب العقـيـدة
|
وحــذر اسـيــوف الـعـقـوق تسـلـهـاوتـرجــع بـصــدرك بــأيــامٍ شــديــدة
|
جـــنـــة الـــفـــردوس لا لا تــزلــهــاالــزم الطـاعـة لـهـا درس استفـيـده
|
بـــــر امـــــك وحــــــذر افّ تـقـلــهــاوحــذر ان تصـنـع لـهـا ايـــة مـكـيـدة
|
مــثــل ذاك الــلــي كــــذا يعـمـلـهـالطـم واشيـاء ياعسـى تشتـل ايـده
|
اي وربــــي مــجــرم الــلــي ذلــهــامسـكـنـه نـــاراً ويـتـجــرع صــديــده
|
ذنــب اكـبــر مـــن كـنــوز(ن) غـلـهـاوش بقي له في حسابه من رصيده
|
الاثنين، 21 أبريل 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق