الاثنين، 21 أبريل 2014

هــاتــوا حــــروف الـقـصـايـد كـلــهــاباكتـب احروفـاً مـن عماقـي فـريـدة
مــن مـعـانـي حـــب دمـعــي بـلـهـايـوم هـز الشـوق لـي ذكـرى بعيـدة
يـــوم انـــا عـايــش صـغـيــر بـظـلـهـاترقد عيونـي وهـي تمسـي قهيـدة
تـسـهــر الـيـالــي ولا قــــد مـلــهــاالسـهـر وطــوال سـاعـت(ن) بـريـدة
لاجــل عيـنـي كـــم دمـــوع تهـلـهـاتحـزن لحزنـي ولــو كـانـت سعـيـدة
دمـهـا حـكـمـة ومـــن يـفـطـن لـهــافـي فمـي يأتـي حليبـاً مـن وريــده
فالـشـتـاء دافــــي يــغــذي خـلـهــاوبـارد(ن) فالصيـف جرعـاتـه مفـيـدة
مـعـجـزة واســــرار مــاحــد حـلـهــاكـم رقـدت بحظنهـا اسنيـنٍ عـديـدة
امــي الـلــي هـاجـسـي ماشـلـهـاولــو كتـبـت بحقـهـا اطــول قصـيـدة
ايــهـــا الإنــســـان امـــــك جــلــهــابرهـا فالـديـن مــن صـلـب العقـيـدة
وحــذر اسـيــوف الـعـقـوق تسـلـهـاوتـرجــع بـصــدرك بــأيــامٍ شــديــدة
جـــنـــة الـــفـــردوس لا لا تــزلــهــاالــزم الطـاعـة لـهـا درس استفـيـده
بـــــر امـــــك وحــــــذر افّ تـقـلــهــاوحــذر ان تصـنـع لـهـا ايـــة مـكـيـدة
مــثــل ذاك الــلــي كــــذا يعـمـلـهـالطـم واشيـاء ياعسـى تشتـل ايـده
اي وربــــي مــجــرم الــلــي ذلــهــامسـكـنـه نـــاراً ويـتـجــرع صــديــده
ذنــب اكـبــر مـــن كـنــوز(ن) غـلـهـاوش بقي له في حسابه من رصيده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق